أولــــــى 2

أثار حادث مؤلم وقع أواخر الأسبوع الماضي واتضحت تفاصيله، أمس، تأثر واهتمام الفرنسيين الذين بدأ معظمهم إجازته الصيفية منذ يومين. فقد أقدم رجل في الأربعينات من العمر على الانتحار بعد حادث تصادم مروري تسبب في مقتل فتى من معارفه، عمره 13 سنة. وقع الحادث في قرية دروا، إلى الشرق من العاصمة باريس، حيث يقيم

رفضت محكمة القضاء الإداري في مصر الدعوى القضائية المرفوعة من جانجاه عبد المنعم حافظ، لإعادة تشريح جثمان أختها الفنانة المصرية الراحلة سعاد حسني. وكانت المدعية قد اختصمت في دعواها النائب العام المستشار عبد المجيد محمود إثر امتناعه عن إصدار تصريح باستخراج جثمان الفنانة وإعادة تشريحها بمعرفة لجنة أطباء

كشفت دراسة علمية أجراها أطباء من مستشفى هاسبرو للأطفال في مدينة بروفيدانس، عاصمة ولاية رود آيلاند، في شمال شرقي الولايات المتحدة، تحت إشراف الطبيبة النفسية البروفسورة جوديث أوينز، أن النوم لمدة نصف ساعة إضافية، قبل بداية اليوم الدراسي، يجعل التلاميذ أفضل استعدادا للمدرسة. وأوضحت الدراسة، التي نشرتها

يبدو أن العدالة كانت بالمرصاد لألماني وضع جثة امرأة في صندوق سيارته، في محاولة منه لدفنها خفية، فارتكب حادث سير أودى بحياته. كان رجال شرطة النجدة الألمان قد هرعوا إلى مكان الحادث المريع الذي جرى التبليغ عنه بالقرب من مدينة ماغدبورغ (شمال شرقي ألمانيا)، فجر أمس الاثنين، إلا أنهم فوجئوا بوجود الجثة في

تبحث جامعة غراتس، إحدى كبرى جامعات النمسا، حاليا عن متطوعات لتكوين فريق بحث علمي من فتيات من الفئة العمرية بين الـ8 سنوات و13 سنة ممن يعانين من «رهاب العناكب» ويقبلن بالخضوع لتجارب وأبحاث.. ومن ثم يصار إلى معالجة مرضهن. يشير الإعلان إلى أن الباحثين سيعرضون على الفتيات اللواتي يعانين من الخوف المرضي

قصة كفاح وإصرار على التشبث بالأمل والحياة، ترسمها ملامح هذا الشاب الذي يبلغ من العمر 35 ربيعا. فرغم الظروف المعيشية الصعبة التي حالت دون أن يدخل المدرسة، ويتعلم مثل أقرانه، لم يستسلم للجهل والفقر، فقرر بمجهوده الفردي أن يرتقي بمستواه الفكري، واستطاع بعد سنوات من الجهد والكد أن يعلم نفسه بنفسه ويحصل